اَلْقَارِعَةُ ۞ مَا الْقَارِعَةُ ۞ وَمَٓا اَدْرٰيكَ مَا الْقَارِعَةُ ۞ يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ ۞ وَ تَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ ۞ فَاَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازٖينُهُ ۞ فَهُوَ فٖى عٖيشَةٍ رَاضِيَةٍ وَ اَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازٖينُهُ فَاُمُّهُ هَاوِيَةٌ ۞ وَمَٓا اَدْرٰيكَ مَاهِيَهْ ۞ نَارٌ حَامِيَةٌ ۞
وَ لِلّٰهِ غَيْبُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَمَٓا اَمْرُ السَّاعَةِ اِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ اَوْ هُوَ اَقْرَبُ اِنَّ اللّٰهَ عَلٰى كُلِّ شَىْءٍ قَدٖيرٌ ۞
Daha bunlar gibi âyat-ı beyyinat-ı Kur’aniyeyi dinleyip, “Amennâ ve saddaknâ” diyelim.