اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مَنْ قَالَ: ﴿ اَلْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا ﴾ وَعَلٰۤى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَۤا اِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا اِنَّكَ اَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى هَدٰينَا لِهٰذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِىَ لَوْلاَ اَنْ هَدٰينَا اللّٰهُ لَقَدْ جَۤاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِ
اَللّٰهُمَّ يَا مَنْ اَجَابَ نُوحًا فٖى قَوْمِهٖ وَ يَا مَنْ نَصَرَ اِبْرَاهٖيمَ عَلٰى اَعْدَائِهٖ وَ يَا مَنْ اَرْجَعَ يُوسُفَ اِلٰى يَعْقُوبَ وَ يَا مَنْ كَشَفَالضُّرَّ عَنْ اَيُّوبَ وَ يَا مَنْ اَجَابَ دَعْوَةَ زَكَرِيَّاءَ وَ يَا مَنْ تَقَبَّلَ يُونُسَ ابْنَ مَتّٰى نَسْئَلُكَ بِاَسْرَارِ اَصْحَابِ هٰذِهِ الدَّعْوَاتِ الْمُسْتَجَابَاتِ اَنْ تَحْفَظَنٖى وَ تَحْفَظَ نَاشِرَ هٰذِهِ الرَّسَائِلِ وَ رُفَقَائِهِمْ مِنْ شَرِّ شَيَاطٖينِ الْاِنْسِ وَ الْجِنِّ وَ انْصُرْنَا عَلٰى اَعْدَائِنَاوَ لَا تَكِلْنَا اِلٰى اَنْفُسِنَا وَ اكْشِفْ كُرْبَتَنَا وَ كُرْبَتَهُمْ وَاشْفِ اَمْرَاضَ قُلُوبِنَا وَ قُلُوبِهِمْ اٰمٖينَ اٰمٖينَ
Mektûba Bîst û Heftemîn
Ev mektûba bîst û hefta, ew nameyên bi eynî heqîqet û baş û bi letafet ku muelîfê Rîsale-î Nûr ji şagirdên xwe re, carinan jî şagirdan ji muelîf re şandiye. Van nameyan di hêla feyîzhildana ji Risale-î Nûr gelek dewlemend e. Ev name ji ber ku gelek mezin bû, bi vî berhemê re na bi sere xwe bi navê lahîkayên Emîrdax, Barla û Kastamonû hate çapkirin.