اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبارِكْ عَلَيْهِ وَعَلٰۤى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ بِعَدَدِ اَنْفَاسِ اَهْلِ الْجَنَّةِ فِى الْجَنَّةِ وَاحْشُرْنَا وَنَاشِرَ -هٰذَا الْمَكْتُوبِ- وَرُفَقَۤائَهُ وَصَاحِبَهُ سَعِيدًا وَوَالِدَيْنَا وَاِخْوَانَنَا وَاَخَوَاتِنَا تَحْتَ لِوَۤائِهِ وَارْزُقْنَا شَفَاعَتَهُ وَاَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ مَعَ اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ بِرَحْمَتِكَ يَۤا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اٰمِينَ اٰمِينَ
رَبَّنَا لاَ تُؤَا خِذْنَۤا اِنْ نَسِينَۤا اَوْ اَخْطَاْنَا
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ اِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً اِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابُ
رَبِّ اشْرَحْ لِى صَدْرِى * وَيَسِّرْ لِى اَمْرِى * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِى * يَفْقَهُوا قَوْ لِى
رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا اِنَّكَ اَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ * وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ