Hem, ferman-ı âzam olan Kuran-ı Hakîm, binler ayat ve beyyinatıyla ve berahin-i sadıka-i kat’iyesiyle o hakikati gösteriyor ve talim ediyor. Ve nev-i beşerin mâbihi’l-iftiharı olan Habib-i Ekrem, binler mucizat-ı bâhireye istinad ederek, bütün hayatında, bütün kuvvetiyle o hakikati ders vermiş, isbat etmiş, ilân etmiş, görmüş ve göstermiş.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبارِكْ عَلَيْهِ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ بِعَدَدِ اَنْفَاسِ اَهْلِ الْجَنَّةِ فِى الْجَنَّةِ وَاحْشُرْنَا وَنَاشِرَ -هٰذَا الْمَكْتُوبِ- وَرُفَقَائَهُ وَصَاحِبَهُ سَعِيدًا وَوَالِدَيْنَا وَاِخْوَانَنَا وَاَخَوَاتِنَا تَحْتَ لِوَائِهِ وَارْزُقْنَا شَفَاعَتَهُ وَاَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ مَعَ اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
اٰمِينَ اٰمِينَ
رَبَّنَا لاَ تُؤَا خِذْنَا اِنْ نَسِينَا اَوْ اَخْطَاْنَا
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ اِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً اِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابُ
رَبِّ اشْرَحْ لِى صَدْرِى * وَيَسِّرْ لِى اَمْرِى * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِى * يَفْقَهُوا قَوْ لِى
رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا اِنَّكَ اَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ * وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا اِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا اِنَّكَ اَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ