الْاَسْمَاءِ الْحُسْنٰى بِالضَّرُورَةِ ۞ وَ هِىَ عَلَى الصِّفَاتِ الْقُدْسِيَّةِ بِعِلْمِ الْيَقِينِ ۞ وَ هِىَ
عَلَى الشُّئُونِ الذَّاتِيَّةِ بِعَيْنِ الْيَقِينِ ۞ وَ هِىَ عَلَى الذَّاتِ الْوَاجِبِ الْوُجُودِ فِى وَحْدَانِيَّتِهِ
وَ اَحَدِيَّتِهِ وَ فِى جَلَالِهِ وَ جَمَالِهِ وَ كَمَالِهِ بِعِلْمِ الْيَقِينِ وَ عَيْنِ الْيَقِينِ وَ حَقِّ الْيَقِينِ ۞ وَ
تَشْهَدُ عَلٰى شَهَادَةِ اللّٰهِ بِهٰذِهِ الشَّهَادَةِ السَّابِقَةِ اٰيَةُ شَهِدَ اللّٰهُ اَنَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ وَ الْمَلٰئِكَةُ
۞ وَ اُولُوا الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ اِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللّٰهِ الْاِسْلَامُ صَدَقَ اللّٰهُ الْعَظِيمُ
۞ لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ الْوَاحِدُ الْاَحَدُ ذُو الْكِبْرِيَاءِ وَ الْعَظَمَةِ الْمُنَافِيَتَيْنِ لِلشِّرْكَةِ بِالضَّرُورَةِ
۞ لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ ذُو الْاٰمِرِيَّةِ الْعَامَّةِ وَ الْحَاكِمِيَّةِ الْمُطْلَقَةِ الْمَانِعَتَيْنِ مِنَ الشِّرْكَةِ بِالْبَدَاهَةِ
۞ لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ ذُو الرُّبُوبِيَّةِ الشَّامِلَةِ وَ الْاُلُوهِيَّةِ الْمُطْلَقَةِ الْمُسْتَلْزِمَتَيْنِ لِلْوَحْدَةِ
۞ بِسِرِّ تَوَقُّفِ غَايَاتِهِمَا وَ كَمَالَاتِهِمَا عَلَى الْوَحْدَانِيَّةِ
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ ذُو الْفَتَّاحِيَّةِ الْمُتَمَاثِلَةِ الْعَامَّةِ الْمُكَمَّلَةِ وَ ذُو الرَّحْمَانِيَّةِ الْوَاسِعَةِ
۞ الْمُتَشَابِهَةِ الْمُنْتَظَمَةِ الدَّالَّتَيْنِ بِسِرِّ الْاِحَاطَةِ وَ بِسِرِّ التَّمَاثُلِ عَلَى الْوَحْدَةِ بِالضَّرُورَةِ
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ ذُو الْاِدَارَةِ الْمُحِيطَةِ مِنَ الذَّرَّاتِ اِلَى السَّيَّارَاتِ الْمُنْتَظَمَةِ وَ
۞ الْاِعَاشَةِ الشَّامِلَةِ لِكُلِّ ذَوِى الْحَيَاةِ الْمُقَنَّنَةِ الشَّاهِدَتَيْنِ بِسِرِّ الْاِحَاطَةِ وَ التَّدَاخُلِ عَلَى الْوَحْدَانِيَّةِ بِالْبَدَاهَةِ
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ ذُو الْاَسْمَاءِ وَ الْاَفْعَالِ الْمُحِيطَةِ ۞ وَ صَانِعُ الْعَنَاصِرِ وَ الْاَنْوَاعِ
۞ الْمُسْتَوْلِيَةِ الشَّاهِدَةِ بِاِحَاطَتِهَا وَ اِسْتِيلَائِهَا عَلَى الْوَحْدَةِ
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ مُوجِدُ الْاَشْيَاءِ بِالْكَثْرَةِ الْمُطْلَقَةِ ۞ فِى السُّرْعَةِ الْمُطْلَقَةِ ۞ فِى
السُّهُولَةِ الْمُطْلَقَةِ ۞ مَعَ الْاِنْتِظَامِ الْمُطْلَقِ ۞ وَ كَمَالِ حُسْنِ الصَّنْعَةِ وَ غُلُوِّ الْقِيْمَةِ
۞ الدَّالَّةِ هٰذِهِ الْكَيْفِيَّةُ عَلَى الْوَحْدَةِ بِالضَّرُورَةِ
نَعَمْ فَانْظُرْ اِلٰى اٰثَارِهِ الْمُتَّسِقَةِ عَلٰى وَجْهِ الْاَرْضِ كَيْفَ تَرٰى كَالْفَلَقِ سَخَاوَةً
۞ مُطْلَقَةً مَعَ اِنْتِظَامٍ مُطْلَقٍ فِى سُرْعَةٍ مُطْلَقَةٍ ۞ مَعَ اِتِّزَانٍ مُطْلَقٍ فِى سُهُولَةٍ مُطْلَقَةٍ
۞ مَعَ اِتِّقَانٍ مُطْلَقٍ فِى كَثْرَةٍ مُطْلَقَةٍ ۞ مَعَ كَمَالٍ مُطْلَقٍ فِى وُسْعَةٍ مُطْلَقَةٍ