اَلْقَارِعَةُ ۞ مَا الْقَارِعَةُ ۞ وَمَٓا اَدْرٰيكَ مَا الْقَارِعَةُ ۞ يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ ۞ وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ ۞ فَاَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازٖينُهُ ۞ فَهُوَ فٖى عٖيشَةٍ رَاضِيَةٍ ۞ وَاَمَّامَنْ خَفَّتْ مَوَازٖينُهُ ۞ فَاُمُّهُ هَاوِيَةٌ ۞ وَمَٓا اَدْرٰيكَ مَاهِيَهْ ۞ نَارٌ حَامِيَةٌ
*
وَلِلّٰهِ غَيْبُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۜ وَمَٓا اَمْرُ السَّاعَةِ اِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ اَوْ هُوَ اَقْرَبُۜ اِنَّ اللّٰهَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَد۪يرٌ
Daha bunlar gibi âyat-ı beyyinat-ı Kur’aniyeyi dinleyip, “Amennâ ve saddaknâ” diyelim.
اٰمَنْتُ بِاللّٰهِ وَ مَلٰئِكَتِهِ وَ كُتُبِهٖ وَ رُسُلِهٖ وَ الْيَوْمِ الْاٰخِرِ وَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهٖ وَ شَرِّهٖ مِنَ اللّٰهِ تَعَالٰى وَالْبَعْثُ بَعْدَ الْمَوْتِ حَقٌّ وَ اَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ وَ النَّارَ حَقٌّ وَ اَنَّ الشَّفَاعَةَ حَقٌّ وَ اَنَّ مُنْكَرًا وَ نَكٖيرًاحَقٌّ وَ اَنَّ اللّٰهَ يَبْعَثُ مَنْ فِى الْقُبُورِ اَشْهَدُ اَنْ لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ وَ اَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللّٰهِ
*
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى اَلْطَفِ وَ اَشْرَفِ وَ اَكْمَلِ وَ اَجْمَلِ ثَمَرَاتِ طُوبَاءِ رَحْمَتِكَ الَّذٖى اَرْسَلْتَهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمٖينَ وَ وَسٖيلَةً لِوُصُولِنَا اِلٰى اَزْيَنِ وَ اَحْسَنِ وَ اَجْلٰى وَ اَعْلٰى ثَمَرَاتِ تِلْكَ الطُّوبَاءِ الْمُتَدَلِّيَةِ عَلٰى دَارِ الْاٰخِرَةِ اَىِ الْجَنَّةِ
*
اَللّٰهُمَّ اَجِرْنَا وَ اَجِرْ وَالِدَيْنَا مِنَ النَّارِ وَ اَدْخِلْنَا وَ اَدْخِلْ وَالِدَيْنَا الْجَنَّةَ مَعَ الْاَبْرَارِ بِجَاهِ نَبِيِّكَالْمُخْتَارِ اٰمٖينَ
.